بمناسبة مرور عام على إطلاق التجمع الوطني المسيحي لحملة "نصرة القدس"، نظمت لجنة العلاقات الخارجية والإعلام حملة دولية ثالثة لفضح الممارسات الإسرائيلية في القدس الشرقية.
وتضمنت سردا للانتهاكات الإسرائيلية للمقدسات والممتلكات الفلسطينية، بالإضافة إلى الممارسات التي تطال الحياة اليومية للمقدسيين وحرمان قرابة ربع مليون فلسطيني مقدسي يعيشون داخل حدود ما يسمى ببلدية القدس من الحقوق الوطنية.
وقد تعمقت الحملة بقضيتي هدم المنازل ومنع المصلين المسيحيين والمسلمين من باقي المناطق الفلسطينية من الوصول إلى أماكن عبادتهم في القدس. واستهدفت عددا كبيرا من الشخصيات الدولية المؤثرة من حائزين لجوائز نوبل في المجالات المختلفة وبرلمانيين واقتصاديين ورجال دين.